لــي مِــن ~ القـلـبْ أَماڪـِن . .
و إنتــَه الوحِيــد إللـِي بحبّــه تعلّقــِت !
أبَعتــِرف إنّـڪْ يالغــَلا حِيـل حَقـقَـت ،
محمّــد سِمعتَــه يـُومـِ غنّــى ~ اللإمـاڪـِن
إسْمَعهَــآ وسآعتهَــآ بتعــَرف وشڪثــِر
- - - - - - -- - - - - لاجلـڪْ إشتقــِت . .
أنـآ أشهَـد إن لڪْ غـلآ وهـَو فينـِي ،
. . . قصّـة غريبَـة مَدري ويـش أسَمّيهَـآ !
أنـا عطِيتـڪْ حَيآتـِي قبـل ~ تعطِينـِي
. . . عطَـآنـِي حيآتَـه وقلـت مابيهَـأ / و إللِِي
يحَـآول يوشْـوشْ بينـڪْ وبينـِي .، يڪْون
. . . خسـْرآن . . لَـو حَـآول ~ يسَوّيهـآ
أواصلـڪْ مدة و أرجــع أغيـــب ،
أخــاف ! .. لاطــــال الوصــال / اتمــلنــي : ..
يــا صاحبي يـــابــو الدلَـع يـاا أغــلى حبيـــب \ ..
يـــا من هـواهـ أعزهـ و أذلنــي .!
لا يدخـلڪْ من غيبتــي شكـن و ريـب
لا صـــرت تطوينـــي غلا و اتفـــلنــي
.,
خلنــِي . . .
قصّـة هَـوى تسـڪْن ڪْيآنـڪْ ، خلّنـِي
- - - - صَـورة مسآفـِر في سِمـآڪْ ؛
خِـذ عيونـِي ماسِـڪْن فيهَـآ - سِـوآڪْ -
ولمّنـِي ، ثُـمـِ ضمّنـِي بأقصَـى حـنآنڪْ !
- - - - ولمّنـِي و إجعَلنـِي ~ ڪْلـي فِـداڪْ
لا تقـَول قآطـِع ، وبمَسِـجآتـِي أتغـلّى . . ~
،‘ واللّـه إنّـِي - مِتوآضـع - ولا بالمعـزّة أتسلّـى
يمڪْن ظرُوفـِي تمآنـِع ؛ و إنـْت مستَـوآڪْ أعلـَى
,‘ ولـُو بلِـف الڪْون لڪْ رآجـِع
- - - - والعِيـن فـُوق الرّمـِش ما تعـْلا !
- - تفداڪْ نفسـِـــن خذاهــا [ الشــوق } صوبڪْ .
و يفــداڪْ قلب مالقــِـى مثلـڪْ * أحـَد ..
- - و تفداڪْ عين ما تبـِي غيـــِر شوفڪْ .
و يفداڪْ عمــِـر ما فدى قبلڪْ * أحـَد ..
لِـيـتْ . . ~
- الفڪْر مـعَ إلنظـَر يشتـِرڪْ فيـڪْ
- - حتـَى ليَـآ منـّي ذڪْرتِـڪْ أشُـوفِڪْ
أحبــڪْ حب ، لو يدري عنـهـ أحد
! مـــانام ..
ســر ليــــل يفكــر ڪْــيف حبيـــتڪْ //
أحـــبڪْ : و المشـــاعر صوبڪْ " هيــَام ..
أحبڪْ وانـْت ؛ تدري بــِي و تدري ,,
و تــدري ڪْم [ تمنيــتڪْ .
رسمـتڪْ صورة - بقلــبي - بلا ريشة و لا رسـَـام ،
و شـــلتڪْ بوسط [ أعم ـــاقي } وبوسطِ القلـِب
حطــيتڪْ . .
غـــلاڪْ ~
بداخـــلي حل ما عــاد يرحل حتى -*
و ان / طـــالت \ عليـــهـ الليـــالي ،،
غـــلاڪْ ~
وسط عــروق قلبي تســـلل حتى -*
\ خيــالڪْ / ما يفــــارق خيـالي ؛
[ انـــت ] عـديل الروح و الڪْــل بالڪْـل
وانــت الغـــلا لا يــابعد كل غ ـالي ؛؛